أفادت عدة مصادر صحفية و أخرى من داخل شركة “سافران” استغلت أزمة “كورونا” للتخلي عن عدد من مهندسيها، مشيرة إلى أنهم وقعوا على وثيقة تفيد ارتكابهم لخطأ مهني جسيم استنادا إلى الفصل 62 من مدونة الشغل بالرغم من أنهم لم يرتكبوا أي خطأ!